اللغة العربية بحرٌ لا ساحل له، فيها من الجمال ما يأسر القلوب، ومن البلاغة ما يعجز اللسان عن وصفه. هي لغة القرآن الكريم، لغة الشعراء والأدباء، لغة الفصاحة والبيان. ارتقت بالحضارات، ونقلت العلوم، وظلت على مر العصور رمزًا للهوية والانتماء. فليحمل كل محبٍّ للضاد رايتها، وليحفظ مجدها، فبها نكتب التاريخ ونصنع المستقبل.